دردشه ومنتديات مملكه الحب
آهلا و سهلا بك زارنا العزيز
نورت المنتدى بوجودك
نتمنا لك اسعد و اجمل و الطف الاوقات معنا


زآرنا آلعزيز آنت غير مسجل لدينا نطلب منك آلتسجيل فى المنتدى حتى تستفيد


دردشه ومنتديات مملكه الحب
آهلا و سهلا بك زارنا العزيز
نورت المنتدى بوجودك
نتمنا لك اسعد و اجمل و الطف الاوقات معنا


زآرنا آلعزيز آنت غير مسجل لدينا نطلب منك آلتسجيل فى المنتدى حتى تستفيد


دردشه ومنتديات مملكه الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دردشه ومنتديات مملكه الحب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
آهـلآ وٍ سـهـلآ بـك زٍآرٍنـا آلـعـزٍيـزٍ نـوٍرٍت شـآت وٍ مـنـتـديـات مـمـلـكـة آلـحُـب نـتـمـنـآ لــكـم آسـعـد وٍ آجـمـل الآوٍقـات مـعـنـا .. مـع تـحـيـات آدارٍه شـآت وٍ مـنـتـديـات مـمـلـكـة آلـحُـب
زورنا الاعزاء فتنا الكثير لكننا ما زلنا الافضل عدنا اليكم بكل ما هو جديد و متميز نرجو من حضراتكم التعاون معنا حتى نظل الافضل فـ عالم النت ولكم جزيل الشكر مع تحيات الاداره
لشكاوى والاقترحات و الاعلانات يرجاء مراسلتنا على البريد التالى ana.hankosh@yahoo.com

 

 حب يبحث عن شاطئ الامان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mr.medoo
عضو مميز
عضو مميز
mr.medoo


عدد المساهمات : 186
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
العمر : 34
الموقع : https://m-el7op.roo7.biz/profile.forum?mode=editprofile

حب يبحث عن شاطئ الامان Empty
مُساهمةموضوع: حب يبحث عن شاطئ الامان   حب يبحث عن شاطئ الامان Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 4:18 am

الليلة أجلس على شاطئ البحر وحيدا إلا من أحزاني وكم أنا بحاجة الى إبتسامتان : واحدة عند الحزن وأخرى عندما يشتد بي الحزن ، فذاكرتي تود الرحيل الى مصاف المسرات ولكن من أين لها أن تسير ؟
وأسئل نفسي وأيامي مشتعلة بالسهر ومتوقدة بالحزن :
هل ينتهي الماضي حقا بكلمة وداع أو جرة قلم أو لحظة تأمل للمستقبل البعيد أم إ نه يتابع حياته داخل رؤوسنا ويبحر في خلجات الذكريات الى جزر القلب ؟
تصافح قدماي ماء الشاطئ وأحاول البحث عن مكان بعيد عن الناس وقصي عن رؤى الخلق لعلي أستطيع أن أخرج قلبي للمرة الأولى لكي أراه بوضوح والمس سر أحزانه وآلامه ، وفي طريقي أمر على طفلتين صغيرتين تلهوان باللعب برمال البحر وبناء قصور من الطين ، ويتناهى الى سمعي صوتهما وهما ينشدان :
ياطيبة .. ياطيبة .. يادوا العيانا
إشتقنالك .. والهوى نادانا .
وأتامل الموقف وأسخر من نفسي ومن حوادث الأيام التي تعيدني قسرا إليك حتى في لحظات هروبي منك وإرتحالي عنك ، فأنتي فعلا .. طيبة .. طيبة ، وانت أيضا دواء لكل حزني وجرحي ، والشوق في قلبي لك عظيم وعظيم ، والهوى يناديني إليك ويلوح بقلبي بإتجاه عينيك الجميلتين . وأجدني أبتسم بحزن ، وأدمع بإبتسامة فكل شئ في هذا العالم يشير ببوصلته إليك حتى في لحظات التنائي والفراق .
أقف على الشاطئ وألقى بحجر الى ماءه وكأني القي بحجر من السؤال في عرض هذا البحر :
لماذا لا يكون الحب كما تتدفق الأنهار ؟
كما يصٌعد القمر ؟
كما تنمو الأعشاب البرية ؟
أم أن الحب حالة ضمأ لا تعرف الإرتواء والإكتفاء ؟
لقد سألتها وصوتي ينز بتعب وعتب بنفسجي :
لماذا تودعينني وأنت تعلمين كم أحبك وكم احتاجك ؟
وجلدني سؤالي ولذت بصمتي ، ورأيت وجهها تعبر به غيمة حزن ، فأبعدت عيناها عن إتجاه عيناي وعضت على شفتيها كأنها تستحضر كلاما لايجرح لكنه يشرح كل شئ ، أو كأنها تحاول التفكير بالنيابة عني ، ثم ألقت بفنجانها على الطاولة ، ونظرت إليٌ والدمع يلمع في عينيها ، وأجابت بصوت متهدج :
لأنني أحببتك أكثر ؟
ثم أضافت بصوت كأنه غمامة تمطر حزنا وشجنا :
صدقني ما أجمل ان تودعك الحبيبة لأنها أحبتك أكثر لا لأنها كرهتك او ملتك ؟
فتأملت عينيها وأنا أغلق حزني على نوافذ قلبي ، وقلت لها بمسحة حزن وصوتي يرشح بالخيبة : الحب أكبر مني ومنك ، وإذا كان هذا الحب حقيقيا ستعودين إليٌ رغما عنك وسأعود إليك رغما عني ، لأن الحب الحقيقي هو وحده الذي يجعلنا نتذوق طعم الفرح والسعادة الحقيقية ، التي لا يستطيع أي إنسان ان يتخلى عنها مهما كانت الظروف .
ثم أضفت والإنكسار بادي على ملامحي :
ما أجمل الحب الذي حدث بيننا ..
ما أجمل الحب الذي لم يحدث بيننا بعد
ما أجمل الحب الذي لن يحدث بيننا أبدا .
فتأملتني بصمت وهي تحاول أن تبتسم كمن يسرق الإبتسامة من الحزن ، وقالت بصوت مبحوح : دائما تغلبني .. ياشرير .
وتركتني لوحدي ومضت وأنا أسئل نفسي حائرا دامعا :
مافائدة الحب الذي يكبر ولا يزيدنا إلا تعاسة وحرمانا وعذابا ؟
ياصديقي البحر .. لقد كنت دوما شاطئ يحتضن موجة حزنها فلماذا لا تأتي وتأتخذ هي بعضا من حزن قلبي لأرتاح ولو قليلا .
ياالله .. ماأصغرني أمام هذا الحب العظيم ، ما أصغر الفرح في قلبي قبل مجيئك ، ما أصغر الفرح في قلبي بعد غيابك ، لقد كتبت " فراقك " مكان " غيابك " ووجدت قلبي يأمرني أن أكتب الغياب بدلا من الفراق لأنه لا يتخيل ان يكون هذا هو الفراق الأبدي الذي لا لقاء بعده ، هل رأيت كم هو قلبي يملي علي وأنا اكتب مايريده هو فقط .
إن حياتي من بعدك شتاء طويل أقضيه لوحدي ، كل يوم تطل عليٌ شمس الحب وتُذكرني بأن غدا أجمل ثم تلملم رداءها وتغيب لتنام في الأفق وتتركني لليل لأهوي في محيط الدمعة .
وأسافر وحيدا إلا من جرحي فأنا بدونك مثل قارة من الملح لا يخرج منها أي غصن اخضر ، أنا بدونك مثل النباتات الشوكية التي لا تورق و لاتزهر .
إنني أجدك عندما أريد أن اعطي معنى لمعنى الحب وأفتقدك عندما أريد ان أخبر من حولي ماذا يعني الحبيب .
لقد علمني حبك أن أخاف من السعادة ، ما أكتشفتها مرة إلا وفقدتها ، لقد تعلمت من الحياة ومن الجروح ومن الأحزان ومن الفقدان أن الفرح يجب أن نسرقه من عين الزمن ومن عين الحب كذلك أيضا . لقد كنت دوما أبحث معك عن فرحة أكثر عذوبة من احلامي ولقد وجدتك أجمل وأعذب وارق من كل أحلامي وتطلعاتي وكنت أبحث دوما معك عن فراق أجمل واعذب من ان يكون وداعا ، لقد كنت أتمنى دوما أن تكون قصة حبي لك هي الخالدة وهي التي تدون في كتب التاريخ وهي التي يتناقلها الناس والعشاق من شدة ما أحببتك و أحببت حبك .
الليلة أبحث عنك بداخلي فأجدك في قلبي فاأنا لا أستطيع أن أتذكرك دون أن تحط على جدار ذاكرتي ألف حمامة ، وتطير ألف حمامة . ومنذ أن غبت عن عيني لم تغب أبدا عن قلبي ، رغم أن الشمس بعد غيابك لم تعد تضئ على سواحل القلب ، ولم يتبقى لي سوى طيفك الذي كلما مرني إحتضنته بالدمع والشمع والورد .
فحزني أكبر من أن أتقاسمه مع أحد رغم أنه في مكان ما من اعماقي ، إحساس بالسعادة من أجلك لأنك التي إخترتي الفراق واحببتيه .
الليلة على شاطئ البحر أبحث لهذا الحب عن شاطئ الآمان ، وأقف وحيدا في مهب الجرح ويتراءى لي في آخر الدرب جزيئات السراب اللامعة التي تهرب بعيدا كلما إقتربت منها ، أسير نحوها بخطى مثقلة بالجراح وقد إتضحت على جسدي بقايا جروح الزمن فلا حزن يطويني كحزني على بعدك .
أنظر إلى البحر بعين قلبي المتعب والمرهق وأركب زورق الأماني مشرعا رحلتي صوب عينينك الجميلتين وكم احلم أن تخرج لي كل أسماك البحر لأبوح لها بسر حزني ووجعي الممتد الى آخر حدود العمر ، وكم أحلم لو كنت أنا و انتي مثل سمكتين صغيرتين نبحر معا وسط هذا اليم وونظر الى بعضنا البعض ببراءة وعفوية ودهشة دون ان نكترث بماذا يحدث خلفنا من حركة وضجيج وصخب في هذا العالم ، أو أن نكون أنا و انتي مثل شاطئ وموجه نتعانق بحرية وإنطلاق بلا توقف أو إنقطاع ونضم بعضنا بمثل هذا التداخل والتشابك والتلاحم ، او أن نكون محارة وصدفه يبدا عمرنا معا وينتهي معا بمثل هذا الحضور المؤلم والفراق المفجع .
يا إمرأة كالريح تعج بقلوب كل الذين لا يجدون ريحا تهب بهم
يا نسمة تضج بأصوات الناس أينما كانوا
لقد أحسست انني حين إلتقيت بك أنني بحاجه الى لغه مختلفة ووعيت في اللحظة ذاتها " إميتي " الإنسانية ، ولقد غمرني إنس عميق كمن يعود الى بيت سبق وأن أقام فيه وسكنه أيام سعادته . لقد كنت قبل أن أعرفك مثل قلعة حصينة وتم إختراقي .. فبرفقتك تحولت المدينة الى غابات من الأخضر والماء والساعات حقولا غامضة تنتظر ان يهل عليها المطر ، لقد كان الحب يعمر قلبي والهم يتثائب وينام بقربي وكانت حروفي مزهرة ووجوه الناس مشرقه .
ياطفلة الروح وزهرة الدوح
يانوارة الغسق ونورة العشق
إنك الإنثى الوحيدة التي إستطاعت أن تخرج مافي اعماقي وداخلي من الأحاسيس والعواطف كانها مخزن للطاقه يفجر حقيقة كل من يلمسها ويدفع بالأمور إلى حافاتها النهائية ، فثمة ضوء يشع من حضورك يوقظ في أعماقي أزمانا منسية من الحرية الشاسعة ، وحديثي معك دوما يقربني منك أكثر ، لأنه يقربني من نفسي ومن روحي ومن فرحي ومن جرحي ، ويجعلني أشعر أنني عثرت على ذاتي الحقيقية وأنني وجدت جوهر الفرح الحقيقي لا قشرته . ولقد غمر قلبي حينها إحساس دافئ ولذيذ بأنني سأبقى زمنا طويلا في ذاكرتك نبضة حب لا تعرف الموت أو النسيان ، فمالذي حدث ياهديل الحمام وروض الغمام .؟
أيها البحر .. إنها حين تتنفس وتهب نسمات أنفاسها تستيقظ معها البلابل ، ثم تطير فرحا وحينما تقف على شاطئك تمنحك شيئا من الدرر وتظل هي على إستحياء منك بين مدك وجزرك .
أيها البحر .. إنها اللؤلؤ في بطن المحار ، والشمس التي تلد النهار ، وزخات المطر وأنفاس الصباح وإغفاءة الورد في كنف الشتاء و إنحناء الغصن لتلافيف الأعشاب .
أجلس على صخرة مطلة على شاطئ البحر أبحث عن لحظة فرح تراءت لي كنجمة تعرج في الأفق وأكتفي من زمني ومن دربك الطويل بالحلم خارج الزمن وبترتيب كلامي إليك على طاولة الإنتظار لعلني أستطيع ذات يوم أن أنثر أشواقي كورود على عتبة باب قلبك .
وأتأمل البحر وإمتداده وإتساعه وأشعر أن البحر هو انتي أو أنك البحر فإتساعه يذكرني بإتساع قلبك الطيب الحنون وإمتداده يذكرني بالأمل_عفوا الإحساس لأنني تذكرت أنك لا تحبين إسم أمل لأنه يشير الى الأنثى _ يذكرني بالإحساس بالحب الذي لا ينتهي أبدا حتى ولو إقتصر هذا الإحساس فيما بيني وبين نفسي ، وحينما أضع يدي في ماء البحر وأتذوق ملوحته ومرارته أتذكر في الحال مرارة الحياة وملوحة الدنيا من دونك وحينما أرى امواجه المتلاطمه أتذكر قلبي الهائم شوقا إليك .
ياشال الطفولة ..
ياآخر الدرب المضاء ..
متى تكونين كما تمنيتك ، كما أتمنك الآن
فأنا على مدار النبض أحن إليك ، خيالك يلازمني كظلي أتأمله بحنان وأضمه بتحنان .
ولا أدري لماذا كلما أفتقدتك أشعر أنني وحيد ومحاصر وبحاجة الى الحنان .. وأتذكر على الفور إمي _ اطال الله في عمرها _ وأحن إليها ويهزني الشوق الى حضنها الدافئ ، ولا أدري لماذا بت أكره الشتاء بعدك تراه لأنه يذكرني بالحاجه الى الدفء .. بالحاجه إليك .
أتأمل البحر وبيدي قارورة " كوكاكولا " وأضع بداخلها رسالة حب دونت فيها إسمك وأحكمت إغلاقها ، وأقذف بها في البحر فلعل أسماك البحر تقرأها وتعرف كم أحبك ؟ وكم أصبحت عاشقا فيك وانت لا تدرين ؟ وبعد أن عجزت عن إخبار هذا العالم عن قصة حبي الكبيرة والعظيمة تجاهك .
ياصديقي البحر .. هاأنذا أقف أمامك مفرغا من الداخل وممتلئا بالحب والعشق والغرام حتى أنني حينما أكون نائما تشتاق عيني لرؤيتها في الأحلام وحتى في هذه الأحلام لا اجروء على خيانتها بإمراة سواها . إنني احبها حبا عظيما لا يعرف الندم رغم كل هذا الألم ، وإنه لو كان لي أن ألمس وهج الشمس للمسته بصفحة وجهي بشرط أن يكون ذلك الوهج هو أنفاسها .
ياصديقي البحر .. إنني الليلة أبحث عن ذلك القلب الذي كان يهديني كل أعشاب الحقول الندية التي أشرقت بوجوده وغابت بفراقه فلقد وجدت الحب ووجدتها فكيف أستطيع نسيانها أو إستيعاب حقيقة فراقها وأنا الذي طالما تمنى مثل هذا الحب مثل هذه الحبيبة .
ياصديقي البحر .. ليتك تسألها لماذا فضلت البعد على القرب وتركتني للدمعة والحسرة أجتر الذكريات بلا رحمة أو شفقة ؟ فهي لا تريد أن تجيب .. رحلت وتركت الباب مشرعا لتساؤلات حارقة ترهقني وتعذبني كل ليلة وتترك الدمع يبلل وسادتي وهي لا تدري عن كل هذا الخراب الذي أحدثته في روحي وحديقة عمري .
ياصديقي البحر ..إن في خدي ندبة صغيرة قد يراها الناس جميعا ولكن في قلبي ندبات عديدة وغائرة لا يراها أحد حتى ولا من أحبها ، إنني أغرق في الظلام إنني أسقط ببطء وصمت ولا أحد يسمع نحيب القلب حتى ولا من أحبها فلقد تركتني وأنا الذي هجرت الدنيا والناس لأجلها .. الله .. ما اتعسني بمثل هذا الحب .. ما اتعسني بمثل هذه الحبيبة .
هنيأ لك ياصديقي البحر .. فلقد قبضت على أنفاسي متلبسة بالحب والشوق والحنين لمن احبها وهأنذا أقف أمامك وحيدا في مهب الجرح ينبض قلبي كجسد عصفور في الإعصار خائف من كل شئ ، فثمة مصاص دماء لطيف نتغزل به جميعا وندين له بالولاء ، إسمه : الحب ، يستدرجني الى هلاكي وحتفي من حيث لا أدري ، من حيث هي لا تدري ، من حيث هي لا تريد ان تدري .
يا إمرأة كالماء ، لا لون له ولا طعم له ولا رائحة ، رغم أن منه كل شئ حي ..
ترى هل نلتقي مرة أخرى أم في وداعك تلاق دائم ؟
شارفت حروفي على الإنتهاء ولم يبقى لي سوى أن أقول لك :
" أحبك " خذي منها ماتشائين ، و أتركي الباقي لي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://m-el7op.roo7.biz/profile.forum?mode=editprofile
 
حب يبحث عن شاطئ الامان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشه ومنتديات مملكه الحب :: القسم الادبى :: الحب والرومنسيه-
انتقل الى: